إنقاذ الحياة. إنقاذ العائلات.
ببساطة برنامج ناركونن فعّال.
هنا بعض التعليقات من طلاب برنامج ناركونن وأفراد العائلات الذين جربوا ما يطلقون عليه أحياناً تحوّل إعجازي:
أشقّاء
"لقد دخلت أختي المستشفى مؤخراً وكان من المفترض أن تتغيّر الأمور. ثم وردتني مكالمة هاتفية تخبرني بأنها تحت تأثير المخدرات. وقلت لنفسي «إن لم أفعل شيئاً فسوف تموت.» وكفرد من العائلة فأنت لا تثق بهذا الشخص تماماً مرة أخرى. لكنني الآن أستطيع أن أقول بدون تحفُّظ، بأنها شخص مختلف تماماً. لقد كنت أشعر بالوحدة لكنني الآن إستعدت أختي. لا أستطيع حتى أن أخبركم عن مدى إمتناني. لقد تغلبَت على المخدرات!" - م. ف.
الوالدين & الأجداد
"لقد أعادت لي ناركونن إبني وأعادت إليه حياته. وهذا ما يجعله برنامجاً رائعاً." - م. و.
"لقد حاولنا التعافي من المخدرات. جرّبنا طريقة ال12 خطوة. لكن الشيء الذي أحببته في ناركونن هو أنهم جعلوني أشارك في شفائها—وأن أساعدها على إجتياز الأمر. لقد أصبحوا مثل عائلتنا الثانية. لقد عادت. أفضل مما كانت عليه في السابق. إنها معجزة." - د. ر.
"لقد وجدت إبني في الشرفة الخلفية، مُلقى على شيء الله وحده يعلم ما هو. الآن أصبح لديه وظيفة رائعة. ويشعر بالسعادة. لقد أعادت لي ناركونن راحة البال. لمجرد رؤيته بصحة وسعادة من جديد، يستمتع بالحياة كما يجب عليه أن يفعل." - س. ب.
الخرّيجون
"على مدى 32 عاماً من تعاطي المخدرات، ذهبت إلى 15 برنامج تأهيل مختلف. ولم ينجح أي واحد منها. ولم يصل بي أي واحد منها إلى نقطة الرغبة فى التوقف عن تعاطي المخدرات. كان ناركونن هو برنامجي الأخير، والآن أنا خالي من المخدرات منذ سبع سنوات. قبل أن آتي هنا، كنت فاقداً للأمل. كنت أحسب أنني سأموت في الحضيض مدمناً للمخدرات وكانت تلك هي الحقيقة الصادقة والقاتلة. لكن هذا المكان قلب حياتي رأساً على عقب. إنه فعّال للغاية، ولا أستطيع حتى أن أصف مدى فعاليته." - م. س.
"بعد أن أنهيت البرنامج، كنت أعلم أنني قد أنجزت أهم شيء قد أفعله على الإطلاق لبقية حياتي. كنت أعرف أنني قد استعدت السيطرة على حياتي. لقد كنت مدمناً للمخدرات منذ أن كنت في ال 12 من عمري، وشعرت بأنني قد استعدت كل هذه السنوات من عمري مرة أخرى. أردت أن أحيا، وهذا شيء لا يمكنك أن تقايضه بأي شيء." - د. ه.
"لقد كنت مدمناً للمخدرات منذ أن كان عمري 18 عاماً. وأنا أتعاطى الإبر منذ 17 سنة. ولم أفكر أبداً انه يمكنني التخلص منها. بحق لم أفكر بهذا. لقد أخبروني في مراكز التأهيل الأخرى أنني سأكون مدمناً لبقية حياتي. لقد أنقذ برنامج ناركونن حياتي. لقد علّموني كيف أكف عن كوني مدمناً للمخدرات بعد الآن. لقد علّموني كيف أحسِّن من نفسي وكيف أحل مشاكلي بنفسي. أنا شخص جديد. بحلول الأسبوع الثاني أو الثالث من البرنامج كنت أتمتع بالطاقة الشديدة وشعرت بأنني طفل من جديد وقت إنتهائي من الساونا. لقد شعرت بأنني أفضل مما كنت عليه منذ سنوات. لقد منحوني حياتي من جديد." - س. س.
"لقد منحني ناركونن الأمل. لقد أعطوني الأدوات وتقدّمت في طريقي وأصلحت كل شيء أفسدته، جسدياً وذهنياً، أصلحت كل شيء. لقد استعدت حياتي." - ر. ج.
"قبل الإلتحاق بناركونن، كانت عائلتي تتصل بي ولم أكن أريد التحدُّث معهم لأنني كنت أعرف أنني سأضطر للكذب. كنت أخبرهم بأن الأمور تسير على ما يرام بينما أنا مدمن للمخدرات وأتغيب عن المدرسة وأفقد وظيفتي. وحينها عثروا على برنامج ناركونن. أنا ممتن للغاية لهم ولموظفي ناركونن لمساعدتي على معرفة نوع التغيير الذي كنت أحتاجه في حياتي ولوجودهم بجانبي لمساعدتي على صنع هذا التغيير." - أ. و.
"لقد إلتحقت بكثير من مراكز علاج ال12 خطوة. وفشلت في كل شيء حاولت القيام به—كل مركز علاج وكل إزالة للسموم— لم ينجح فعلًا أي منهم. ثم أتيت إلى ناركونن. التوق للمخدرات... والذي لم أفكر أنه قد يزول أبداً إختفى تماماً خلال إزالة السموم من أجل حياة جديدة. لم أكن أدرك أنه يمكنني الشعور بالسعادة كما أشعر الآن. لقد أعاد لي ناركونن حياتي وجعلني سعيداً من جديد." - ر. س.
"لقد اعتدت الصلاة كل ليلة قبل النوم لأرجو من الله أن لا أستيقظ مرة أخرى. كانت آلآم جسدي سيئة للغاية وكان الألم العاطفي الذي سببته لعائلتي لا يُحتمل. كنت أعتقد أنه لا يوجد أي أمل. والآن أستيقظ كل صباح وأنا أشعر بالحب تجاه زوجي أكثر مما سبق. وأطفالي يتحدثون معي. نحن نقضي وقتا ممتعاً؛ ليلاً ونهاراً. هكذا يجب أن تكون الأمور. أشعر بنعمة غامرة من الله. لقد أنعم عليّ الله ليس فقط بحياة جديدة، وإنما بحياة تستحق أن أحياها. —د.ه.
"لقد ذهبت إلى برنامج ال12 خطوة. وأخبروني أن الإنتكاس هو جزء من العلاج. لقد تعرّفت على الهيروين من خلال الإستماع إلى قصص أشخاص آخرين هناك. وعندما قدمت إلى ناركونن، كنت خائفاً من الإنسحاب الخالي من المخدرات. لكنه كان أسهل إنسحاب إختبرته من قبل. الآن أنا سعيد للغاية. أشعر بحالة رائعة. أستيقظ في الصباح وأنا أشعر بأن هذا سيكون يوماً جميلاً. وهذا لم يحدث لي من قبل." - د. ر.
"لو عثرت على ناركونن بعد ذلك بعدة أيام، بعدها بأسبوع، لا أعرف إن كنت سأكون حياً حينها. لقد أتيت إلى ناركونن لأتخلص من الهيروين والكوكايين والميثادون. وأتذكر البدء في الساونا ومرور أول يوم بسلاسة للغاية، وعدت إلى مهجعي ونمت على الفور لمدة 12 ساعة. استيقظت وقلت "شكراً يا إلهي هنا هو المكان الذي سأتحسن فيه." وتحسّن الأمر كل يوم عن الآخر، وكنت أشعر بالطاقة المتزايدة. شعرت بأنني طبيعي من جديد. شعرت بأنني في ال 25 من جديد. ثم بَعد المهارات الحياتية عرفت تماماً ما أريده من حياتي. ولا يوجد شيء يستطيع أن يوقفني الآن. أنا خالي من المخدرات منذ سنة ونصف السنة ولقد أصلحت كل شيء مع عائلتي الآن، ولديّ خطيبة تثق بي، ولديّ وظيفة أستمتع بها. كل الأشياء التي حاولت الحصول عليها منذ 10 سنوات ولم أحققها حققتها الآن." - ج. ر.
"برنامج ناركونن كان مختلفاً عن برنامج آخر إلتحقت به: لم أكن أتوق للمخدرات. لم أكن أفكر حتى بالمخدرات. لقد عرفت لماذا كنت أتعاطى المخدرات وعالجت المشاكل الخفيّة في حياتي والتي أدت إلى إدماني. لقد حللتها تماماً. ولم يكن هناك أي تحفُّظ ولا يوجد أي شكوك. ساعدني ناركونن على إكتشاف سبب تعاطيّ للمخدرات، وهذا ما حققه البرنامج لي." - ج. ج.