ما تقوله عائلات خرّيجي ناركونن

تجربتي مع ناركونن يمكن أن تسميها عمل ناجح من زاوية أنني استعدت إبنتي الجميلة الذكية المتعلمة السعيدة من جديد. أنا ممتنة أن هذه المساعدة متاحة للأمهات الأخريات، اللواتي يمكنهن الآن الإستيقاظ كل صباح بإبتسامة مثلي لأني أعرف أنني استعدت طفلتي الجميلة."

"لقد صارع أخي إدمان الهيروين لمدة 10 سنوات. إستمر في فترات من التشرد والإقتراب من الموت حتى بعد تجربة كل برامج الأرض تقريباً. وأخيراً وجدنا برنامج ناركونن وهو بلا مخدرات من حينها."

"إنتهى زوجي من برنامج إدمان الكحول لمدة ثلاثة شهور في ناركونن. قبل ذلك كانت قد تدهورت حالته بشكل كبير لمدة سنتين وقام بمحاولة الإقلاع عن الشرب ثلاث مرات بدون أن ينجح. أنا سعيده لأقول أنه يبقى مُتّزن وأقوى بدنياً وعقلياً. أصبحنا نعيش حياة طبيعية من جديد."

"منذ ذلك اليوم من ثمان سنوات، أقلعت أختي عن المخدرات. لولا برنامج ناركونن، لما كنت مع أختي اليوم. أنا أشكر الله كل يوم لهدايتي إلى المكان الصحيح لإنقاذ حياتها."

" بدون تفاني فريق عمل ناركونن والبرنامج الرائع في ناركونن، لا أعتقد أن إبني كان ليبقي حي إلى الآن. إنّه بدون مخدرات، بصحة جيدة وسعيد. إنّه عضو فعّال في المجتمع بسبب العناية الشخصية والتعليم الذي تلقّاه في ناركونن."

"لقد جاءت ناركونن وحرفياً أنقذت حياة أبي. علّمت ناركونن أبي أنّك أنت من تصنع الحياة، وأنّ المخدرات تجعلها خالية من أي شيء يمكن الحياة من أجله."

صديقة خرّيج ناركونن
تارا س.

زوج خرّيجة ناركونن
روبرت إتش.

جدة خرّيج ناركونن
ساندي و.

والد خرّيج ناركونن
غاري ج.

والدة خرّيج ناركونن
دونا ر.

"حمدأً لله أنه هداني إلى ناركونن. أنا ممتن جداً إلى ناركونن لبرنامجهم الذي أعاد إبنتي إلى الحياة المستقرة في الخمس سنوات السابقة، بعد 35 سنة من الإدمان. أصبحت فعّالة في مجتمعها. قد إكتسبت الثقة في نفسها. لقد جلبت السعادة والرضا لها ولأطفالها. أصبح من الممتع البقاء معها. إنها مفعمة بالحياة!"

"عندما إنتهى إبني من برنامج إنقاذ حياته، استعدنا جميعاً عائلتنا. هو الآن عضو بارز في مجتمعه. بالنسبة لي كأُم، لا يوجد شيء أهم من استعادة إبني. ليس هناك ثمن مقابل هذا."

"قبل ناركونن، كان أخي يسرق من أموالنا ليقع في ورطة من جديد. تصرفاته وشخصيته الفظيعة توافقت مع شكله الخارجي. وبسبب برنامج ناركونن تمكّن من التحوّل إلى شخص رائع وبصحة جيدة كما كان قبل المخدرات."

"شاهدت أخي يعود للحياة مرةً أخرى من خلال برنامج ناركونن. هو يعمل باليومية. لديه خطيبة رائعة وسيتزوجها قريباً. ويدّخر الأموال ليشتري منزل وقام بسداد جميع ديونه. لقد تعلّم في ناركونن تحمُّل المسؤولية عن المأزق والخراب الذي سببه لعائلتنا."

"أصبح إبني مُتّزن منذ 11 سنة، وعاد إلى الجامعة، وبدأ في تحقيق مسيرته المهنية في الموسيقى، وأصبح أطيب وأكثر تحمّلاً للمسؤولية كنتيجة للبرنامج ــــ الذي لم يَعُد من بعده للمخدرات أبداً. الإدمان أصبح جزء من ماضيه، أمّا مستقبله فهو نابض بالحياة، حقيقي وذهبي. لا أستطيع التعبير عن إمتناني العميق لبرنامج ناركونن."

"ناركونن هي الشيء الوحيد الذي حافظ على حياتي من التفتت. لقد أنقذ الشيء الوحيد الذي كان يعني لي كل شيء في هذا العالم ـــــأمي. قد أنهيت البرنامج في 1998 وأصبحت بحالة مستقرة منذ ذلك الحين. وكان لافتا للغاية رؤية هذه المرأة، التي كنت قد أحببتها واشتقت لها لفترة طويلة، تعود. لم أكن يوماً فخوراً بأمي مثلما كنت في هذه اللحظة."

"أنا أم لإبن تمّ إنقاذ حياته بواسطة ناركونن. لا أعلم كيف تحّول بشكل عجيب إلى شخص جديد ـــــــ ولكنهم أعادوا إليه روحه وحياته. أنا شاكر لهذا البرنامج إلى الأبد. لقد كانت معجزة لي ولعائلتي."

"لقد خرج إبننا وهو شخص لا نعرفه، شخص لا نريد أن نعرفه. عندما عاد، بدأ بإعادة بناء كل علاقاته مع العائلة. حضر مناسبات الإجازة الأسبوعية. إستطاع أن يتعامل مع المشاكل التي تطرأ. لا أستطيع شكر ناركونن كفاية ــــ لقد أعادوا لنا إبننا من جديد."

"أعجبني برنامج ناركونن لأنه لم يكن برنامج محدد المدّة. كان ليستمر طالما إحتاج إبني أن يُنهي البرنامج. فات الآن ثمان سنوات منذ أن أنهى البرنامج، وهذه السنين تثبت أنها كانت بداية جديدة."

"أنهت إبنتنا برنامج ناركونن لإعادة التأهيل بنجاح. مضى أربع سنوات الآن، وهي تُبلي حسناً. لديها صحة جيدة وهي سعيدة وتتقدّم في الكلية بدرجات ممتازة."

"أنا مدين بحياة إبني إلى برنامج ناركونن. أنا متأكد 100% من أن إبني لم يكن ليبقي حياً إلى الآن لو كنت أرسلته إلى برنامج آخر. لا مثيل لمركز ناركونن."

"لا توجد كلمات لوصف السعادة والشعور بالفضل تجاه هذه الفرصة لمعرفة إبني الراشد. لقد عاد إبني إلينا من خلال العمل الجاد والإخلاص، وبمساهمة ناركونن، عادت الحياة كاملة."

"حضرنا حفلة تخرّج إبني من ناركونن في أبريل. سيبقى حفل تخرج إبننا محفوراً إلى الأبد في ذاكرتنا، كما ولادة جديدة لطفلنا. لقد مرّت سنوات طويلة منذ أن رأيناه بلا مخدرات أو كحول. يبدو رائع تماماً وتصرفاته مقبولة وهادئة. لقد تسائلنا لسنوات إذا ما كنّا سنرى إبننا الحقيقي من جديد. لن ننساك أبداً ولن ننسى الأشياء الرائعة التي تفعلها. شكراَ لك من كل قلوبنا."

"بما أنني جلست وتناقشت مع إبني حول إستكماله لتعليمه، أردت أن أخبرك كم أننا نُقدّر الإستفادة التي قدمها لنا برنامج ناركونن. شكراً لمساعدة إبني على استعادة حياته مرة أخرى وإعادته إلينا."

"أكمل إبني الآن ثلاث سنوات بدون مخدرات وأنا فخور جداً به. نحن جميعا. إنه إيجابي جداً، وواثق في نفسه. ويعرف ما يريد. أنا أحبه جداً وأعتقد أننا سوف نكون دائما على علاقة قوية وقريبة. لقد كانت ناركونن أفضل شيء من الممكن أْن يحدث له."

"وجدْت ناركونن، بعد تجربة برامج إعادة تأهيل عديدة. أخذته إلى ناركونن وهو هزيل جداً، ’شخص في نهاية الطريق‘. قد استعاد صحته وذاته من جديد في وقت قصير. والشيء الأهم أنه أصبح بلا مخدرات. إبني الآن يمتلك عائلة. إنه فعّال جداً في العمل مع الآخرين لمساعدتهم على إستعادة ثقتهم في أنفسهم وأن يتخلّصوا من أضرار استخدام المخدرات. أصبحتُ أنا وإبني أقرب أو لدينا نوع من العلاقة الجيدة كأب وإبنه. لم تُعد لي ناركونن إبني فقط، ولكن صديق جيد أيضاً. لا توجد كلمات تعبّر عما تعنيه ناركونن لعائلتي."

"زوجي الآن شخص موثوق فيه ومسؤول. لو قال أنه في العمل، سوف تجده هناك. هو لا يفقد أعصابه كما كان يفعل سابقاً. مهارات التواصل لديه مذهلة ــــ من المدهش رؤيته يعمل مع الناس. فيما مضى، عندما كان مدمن، كان دائم الصراخ والصياح ويرمي كل الأشياء. كان غاضب دائماً. يبدو الآن كشخص مختلف ـــــ نفسه. إنّه لشيء مدهش تماماً."

"برنامج ناركونن لإعاده التأهيل فعّال فعلاً. إبن أخي كان مدمناً لمدة 10 سنوات. لقد أدّى به إدمانه إلى استخدام الميثامفيتامين وكانت حياته تنحدر إلى الأسفل. قدِم هذا الرجل الصغير إلى ناركونن بتشجيع من أهله وهو قصة نجاح حقيقية. هو رجل سعيد وبصحة جيدة ويعمل الآن كمشرف لحجرة الدراسة في ناركونن. تحبّه عائلته بشكل كبير وكانت نعمة بالنسبة له أن يدخل ناركونن. لقد أنقذ حياته حرفياً."